حوار صحفي مع الكاتبة/ ولاء طارق"لويالتي".

 

حوار صحفي مع الكاتبة/ ولاء طارق"لويالتي".


اسمك

_ولاء طارق

سنك

_عندي 17 سنه 

منين

_من اسوان

ايه دراستك

_تمريض 

ايه موهبتك

_الكتابه 

اكتشفتيها امتا

_من سنه 

مين ساعدك علي تنميتها و كان مصدر الهام ليكي


حوار صحفي مع الكاتبة/ ولاء طارق"لويالتي".

_اختي بجد كانت هيا أكتر وحده بتشجعني ع اني أستمر فيها 

ايه امنيتك 

_أني أبقي كاتبة كبيره كده وناس كتير بتقرا كتاباتي

ابعتي جزء من موهبتك:

العلاقات ليست بالمُدة، إنما بالعُمق."


"من المحادثة الأولى معك، كنت بسهولة أضع كل أوراقي السرية في جيب قلبك، كان الأمر أشبه بالاعترافات المتأخرة، لم أكن خائفة، كان ذلك الشعور بالراحة، الارتياح الذي يفوق الحبّ، الشعور الذي لا ينتهي بانتهاء الحديث، يظلّ ممتدًا، امتداد الشعور دليل حقيقته، وأمانه، حتمًا ليست هنالك نهاية لكل هذا الحُب المتدفّق في صدري، إنه يبدأ و لا ينتهي، يزدادُ يومًا بعد يوم دون نقصان، لأنني أحبك بشكلٍ مُختلف لا يُشبه الحب السائد في كل هذا العالم، أحبك جدًا للحد الذي يجعل العالم بأسره يتمنّىٰ لو أن يُحب مثلي، فهل يكفيك أني دائماً أنظر أليك بنظرة الشخص العظيم الوحيد في هذا العالم أن أنظر إليك بقلبي ليس عيني أنني دائما أقدمك على كُل شيء أمامي ولا يكفيني ثمانّية وعشرون حرفا ولا عشرون ألف صفحة بيضاء للتعبير عن رُبع حُبي وهوسي بك أنا غرقت بك ولا أجد النجدة، أنتمي إليك، في كل مرةٍ يهزمني العالم أجدني أركض نحوك، وكل مرةٍ يخيفني غيابك أرتمي كلي في أحضان ذكرياتك، أبحث عني فيك دائمًا، وتسقط سنين من عمري، أُحب كوني اتذكرك فأبتسم حينما تتدفق بداخلي بكلماتك و حين أسهو فيك ارى مدى تأثيرك، إنك تسلبني بطريقة مُذهلة تُبهرني ذلك ماجعلني لا أميل إلا إليك و الميلُ لك إتزاني.


حوار صحفي مع الكاتبة/ ولاء طارق"لويالتي".


#الكاتبة/ ولاء طارق"لويالتي".

الكتابة موهبة بالنسبة لك أو تضيع وقت فراغ:

_لا موهبة

مين مثلك الأعلي في مواصلة طريق الكتابة

_مفيش حد بعينه يعني بس كانو الليدرات الي كانت بقابلهم ف كذه كيان

حوار صحفي مع الكاتبة/ ولاء طارق"لويالتي".


-رايك في الحوار وهل حبه تضيفي اي حاجة زياده

_جميل اوي وحبيته معاكو وان شاء الله مش اخر تعامل بينا 

-رايك في الجريده والمؤاسسين

حلوين اوي ربنا يوفقكو دايما يارب

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حبك غير حياتي بقلم: ندي شعبان

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء محسب جريدة أحلام كاتب