حوار صحفي مع المبدعة:ريتاج طارق
يسر جريد احلام كاتب عمل حوار صحفي مع المبدع/ة:ريتاج طارق
اتمني منك/ى ان تعرفينا علي ذاتك في بعض السطور:
گ/ريتاج طارق ويلقبوني ب/واتين
محافظة القليوبيه
من موليد 2006
نريد ان نعرف ماهي احلامك يا مبدع/ة:هو أن أصبح كاتبه محترفه أكثر، وأصبح إعلاميه مشهوره، وأن أكتب سيناريو فيلم
عظيم
كيف بدات/ى مسيرتك:
بالقرأء أولا ثم أحببت فكرة الكتابه كثيرا حتي تعلمت وأصبحت أكتب وأكتب، وايضا كان والدي يشجعاني على ذالك
ما هي اهم انجازاتك في هذا المجال:
أصبحت مثل الكاتبه المحترفه وأصبحت الجميع يحبون كتباتي كثيرا حتى أنني أخذت العديد من ألشهادات والجوائز
هل ساعدك/ى احد في المجال حتي تحسني كتباتك:
نعم وهي گ/مراسيل
اخبرينا عن الدعم المعنوي لك/ى في بدايت مسيرتك:
حقيقي كان لا يوجد غير والدي وبالاحق والدتي كانو دائما يدتماني ويشجعونني ويقفوني معى فى جميع الأمور التي كانت تقف امامي
ارينا شيئ من ابداعك:
كنت كل شيء جميل في أيامي، كنت أستيقظ كل يوم على سماع صوتك، وها الآن تركتني وهجرت، لكن أتعلم؟ الحياة لا تتوقف لأحد؛ لهذا أكملت طريقي من دونك، وصنعت مجهود من دونك أيضًا، وأصبحت شخصًا جميلًا من دونك، حتى كل حلم تمنيناه سويًا تحقق، لكن بمفردي، ومهجرتك لي لست متأثرة بها؛ لأنك بعدما هجرت أدركت أن سوف يأتي يومًا وتأتي فيه، ومن ذلك رقبت أهدافي، أين هي؟ وذهبت له حتى أجدها وأحققها، ولا أتذكرك، وأتذكر وعودك الخداعة لي، حتى تعود، وتراني ناجحة، وكأنك لم تفرق لي شيئًا، وبالفعل حققتها، وحتمًا كنت سوف أحققها بوجودك، أو بدونك؛ لأن من أرادَ ان ينجح سينجح، حينما فقد يكون لديه إرادة لهذا، وكنت أعلم أيضًا أنك لا تتمكن من نجاحك مثلي، وها أنت الآن أمامي، ولا تصدق أنني فعلت كل هذا من دونك، ومن بعدك، لكنني فعلت، وحققت كل هدف صنعته بمفردك، وها أنت عُدت، لكن أنا من عليه الذهاب؛ لأن وجودك جانبي لا يعنيني شيئًا، لقد تركتني في الأوقات الذي كنت أحتجاك، وأحتاج إلى دعمك فيه، وعندما تعد تعود لي في وقت لا أحتاج فيه إلى أحد! بعد ما صنعت كل شيء بمفردي.
لكاتبة /ريتاچ طارق (وتين)
مارايك في الحوار والجريده
لطيف جداً
كان من دواعي سرورى الحديث معاك/ي:
أنه من داعى سرورى أنا
هل تريدي اضافة شيئ:
تواضَع، والا ستجعلك الحياة تتواضع.
تحت اشراف :جريدة احلام كاتب
تعليقات
إرسال تعليق