حوار صحفي مع الكاتبه رشا فوزي

حوار صحفي مع الكاتبه رشا فوزي




حوار صحفي مع الكاتبه رشا فوزي

تتشرف جريده احلام كاتب عمل حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة:رسا فوزي


نتعرف بالمبدعة التي أنرتً الوجود بالابداع: رشا فوزي عبد العظيم الصادق 



الدراسة: الصف الثالث ثانوي


السن: 17



المحافظة: الشرقية



لقبك: كاتبة




تأثير الكتابة علي حياتك، وهل اي شخصية تستطيع الكتابة: حرفيا الكتابة غيرت حياتى 

، لا اظن



تفاصيل عن الدعم المعنوي لكً في بداية طريق نجاحك: في البداية رأيته صعب ، ولكن مع الحب وتطلع إليه أحببته ورأيته مستقبل لي



أهم الصعوبات والتحديات التي صدفتك خلال مجال الكتابة: ضغط في البداية فقط ، وبعد ذلك لم أجد أي صعوبة او مشاكل مع الكتابة ، أما التحديات ف انا كنت اتاخدها بمحمل تسلية بيني وبين أصدقائي ومن سوف يفوز وهكذا .


نص من نصوصك المفصلة:توقف الزمن بي في اللحظة التي رأيتك فيها، توقف كل شيء لوهلة؛ للنظر إلى تلك العينان، أتذكر أول لقاء بيننا، أتذكر قلبي الحزين المحطم وحين رأيتك تغير كل شيء، لربما كنت خائفة كثيرًا، متوترة بعض الشيء، لكن حبك كان حليفي، أتذكر عيناي المليئتان بالدموع، اختفت تلك الدموع متحولة لشوق حين رؤيتك. أتذكر كيف كنت تربط على قلبي، وتحتضنني بعيناك حين أحزن، وبذراعيك كأنني طفلتك، كنت لي أبًا، حبيبي الأول، وصديقي الوحيد، كنت الوحيد الذي إذا هربت من العالم بأكمل آتي إليه. كيف وقعت في حبك؟ لا أعلم، أين؟ متي؟ وكيف؟

أيحزن الإنسان إلى هذا الحد حين يغار؟ أو حين يرى معشوقه يتحدث مع شخصٍ آخر؟ كلا لا يجب أن يحزن، فقد أصابه العشق.

وما هو العشق يا تري! هو أقصى درجات الحب، عندما لا تستطيع التفكير بأحد غيره ولا تري سواه، عندما يخفق قلبك بشدة إن أصابه مكروه، عندما تتصل روحان ببعضهما البعض، عندما يحبوا بصدق.

الحب جنة، والعشق نعيمها وملاذها، والغيرة نار تحرق أي شخص يفكر في الاقتراب فقط. 

الحب دفعة إيجابية نحو الأفضل في كل شيء كأنه طاقة لاسترداد الحياة، الاستمرار في العمل، والاندفاع بإيجابية تجاه أكثر الأشياء حبًا لقلوبنا.

بدايتها حب ثم عشق ثم إذابة قلوب ثم تقدم واستمرارية دوافعها واضحة.

عليك فقط أن تختار بحكمة شخص يربط على قلبك ولا تندم في اختياره أبدًا، إنه تحديدًا عمر بأكمله، لا يجب الوقوع بالخطأ أبدًا، فهذا 

الحب مثل الكتاب منه الجيد ومنه السيء. أنت فقط من يستطيع تحديد إذا كنت تريد الاستمرار في الأفضل أم تحطم قلبك إلى الأبد.

حوار صحفي مع الكاتبه رشا فوزي

الكاتبة/ رشا فوزي عبد العظيم♡



الكتابة موهبة بالنسبة لك أو تضيع وقت فراغ: موهبة .



كيف بدأت مسيرتك في الكتابة ومنذ متي: كنت بنسبة لي شيء مشوق لكي اتعامل معه حتي وصلت الي هنا ويرجع الفضل لتوفيق ربي لي .

 بدأت منذ شهرين.

حوار صحفي مع الكاتبه رشا فوزي





مثلك الأعلي في مواصلة طريق الكتابة: لا يوجد شخص معين.



حلمك في المستقبل القريب في خيالك: كاتبة مشهورة



كيف وجهت/ي مشاكل بداية الكتابة ومواجهة السخرية والنقد من الجميع : بكل هدوء وكنت لا أبالي لكلام الجميع .


أهم نجاحاتك خلال الجاهد في طريق الكتابة: بفضل الله عملت أكثر من كتاب وحصلت علي شهادات كثيرة وجوائز وتكريمات كثيرة .


حوار صحفي مع الكاتبه رشا فوزي

هل التحقت بـِ كيانات خاصة بالمجال وما هي، وماهي الجوائز التي حصلت/ ي عليها:

نعم / كيان ملاذ وكيان ملهم وكيان لهيف وكيان اليراع وكيان أوركيد . حصلت علي شهادات تكريم 

وجوائز. 


رأيك في مجال الكتابة من وجهة نظرك ولعل  نريد  تواجه/ي كلمات عظيمة تفيد المبتدئين فما هي: الكتابة عبارة عن موهبة من الخيال وإبداع القلم والعقل .


هل الكتابة من وجهة نظرك وسيلة للشهرة اما هدف لحلم طويل كيف تري وماذًا تقول لهم:

أري انها هدف لحلم طويل كنت أتمناه أن اصل اليه وبفضل الله وصلت،  اقول لهم ليسكل شي شهرة ضع الهدف الذي تريد تحققه أمامك واسعي وراه وحين تصل سوف تري كل ماانت كنت لا تتخيل ان يحصل يفعل أمام عينك .

نشكر الكاتبة المبدعة، ونريد 

توجه رأيك في الحوار والجريدة والمؤسسين:

اعجبني جدا الحوار .

وكان شرف لي ان اكون معكم 

وشكر الجريدة والمؤسسين علي تعبهم


حوار صحفي مع الكاتبه رشا فوزي

خاتمة أخيرة للحوار وذلك من داعي سروري الحوار الجميل معاك ً: 



تحت اشراف إدارة/احلام كاتب

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حبك غير حياتي بقلم: ندي شعبان

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء محسب جريدة أحلام كاتب