المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠٢٢

اسكربت بقلم الكاتبه ملك عبداللطيف

«اسكريبت»  عندما كنت اجلس في غرفتي بين اشيائي المفضله «كتبي /رواياتي / هاتفي /قلمي المفضل / دفتر مذكراتي / وكوب القهوه)، فـ غرفتي هى المكان الأمن لي وهى ملجئي الوحيد من هذا العالم المليء بالسواد، وأثناء إندماجي بـ الكتابه سمعتُ احدٍ يطرق الباب،    : اتفضل  ماما: وعد فاضيه عاوزه اتكلم معاكي شويه؟  وعد:  اتفضلي يـَ ماما خير!!؟  ماما: خير يـَ حبيبتي ان شاء الله باباكي جاي بكرا من السفر؛  في هذه اللحظه شعرةُ بأن العالم من حولي اصبح مليء بضوضاء لا استطيع إقاف عقلي عن التفكير! ابي سوف يأتي غدًا إذًا هذا يعني إنني لم اخرج خارج غرفتي؟! وايضًا سـ يتم معاقبتي على اتفهه الأخطاء، لماذا اتى بهذه السرعه فـ أنا لم اتعافى بعد من أثار ضربه لي عندما علمىٰ إنني أخترت ان ادخل كلية التربية بدلًا من كلية الطب رغم أن مجموعي كان يسمح لي بلإلتحاق بكلية الطب لكنني اعشق التدريس فـ اخترتُ الإلتحاق بـ كلية التربيه، اتذكر احداث هذا اليوم وكأنها لم يمر عليها سوىٰ دقائق، رغم ان مرَ على هذا الحدث اكثر من ثلاث سنوات، فـ أنا لم اتعافى بعد من تلك الأذى النفسي الذي سببهُ لي، لماذا يريد أن يعود بتلك السرعه!؟  وأنا غارقه في

لقاء صحفي مع الكاتبه شهد ايمن

 لقاء صحفي مع الكاتبه شهد ايمن تتشرف جريده احلام كاتب عمل حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة: نتعرف بالمبدعة التي أنرتً الوجود بالابداع: شـهـد أيـمـن الدراسة: في نهاية المرحله الأعداديه السن: 15 المحافظة: القـاهره لقبك: توليـن تأثير الكتابة علي حياتك، وهل اي شخصية تستطيع الكتابة: جعلتني اُعبـر عن ما بداخلي علي هيئة حروف، لا فأنا أرىٰ  إنها موهبه لقاء صحفي مع الكاتبه شهد ايمن تفاصيل عن الدعم المعنوي لكً في بداية طريق نجاحك:  كنت أنا الداعمه الأوله لذاتي ولولا إصراري لم أكن أصل إلي هُنا أهم الصعوبات والتحديات التي صدفتك خلال مجال الكتابة: لم يكن لديٰ معلومات كافيه في المجال ولكني تغلبتُ عليها نص من نصوصك المفصلة: *"يومًا مـا"* أنـا وأنت نجلسُ سويًا ونشربُ مشروبًا ساخنًا والجو يُمطر، نصمت قليلًا لنصدق أننـا قد وصِلنا إلى مـا نحلُم وَ وفِينا بوعودنـا، ثـمَ تُغازِلني فَـ أبتسم وأنظُر لك وتحتضُنك عيناي، ثـم أفيق من تأمُلي بك علي صوت طفلتُنا، فَـ أحتضنها بِـحُب فَـتغار لأنني لـم أحتضنك مثلـها فأقوم بغتح زراعي لك فتأتي كالطفل إلي حُضني وأتكي عليك وعليٰ ثمرةُ حُبنا بين أحضاني وأنظر للسمـاء